2012/07/22

دهشه ,

*

  تنظر لي الحروف بدهشة .. تخاطب وقتي :

هل أدركت حجم صبر هذه الأنثى ؟!
وهي تنحت عثرات الحياة على الورق ..
وباتت ترسم حلم ما ..
وجل هو قلبها على حلمها كيف له أن يكون  .

 




ليست هناك تعليقات: