2012/06/06

تنهيدات ،

*

كلماتي تحتضر على فراش الورق ،
لا ، لأكفنها ببياض الصفحات
بل لأتنفس رائحة الحياة بعد أن أتنهدها بطُهر.

أبها / في غيلر المكان

ليست هناك تعليقات: